جلب الحبيب بالملح 01063798158

مقالات المحبة والجلب من أكثر المقالات بحثا في الانترنيت واحببنا ان نضع لكم مقال شامل حول جلب الحبيب ويعتبر من اقوى الاعمال في جلب الحبيب فتعلمنا في ديننا الاسلامي الصبر على البلاء مهما كان ومن أنواع الصبر هو الصبر على عشق الحبيب وغيابه ونقصد الحبيب الزوج او الخطيب لو غادر بدون ان يرجع وبدون اسباب واضحة .

فعلى الاخت او الاخ المسلم الصبر والبحث عن الطرق المشروعة في جلب الحبيب او جلب الزوج او جلب الخطيب وقد تعلمنا في مدرسة رسولنا الكريم افضل الصلاة والسلام عليه ان الحل الأسلم والافضل هو الرجوع لله تعالى في كل بلاء ولنا في قول رسول الله ونصيحته لنا بكثرة الدعاء ومن الأدعية الموثوقة هذا الدعاء الجميل ذو الفاعلية القصوى

” اللهم أنت ربي، لا إله إلا أنتَ، خلقْتَني وأنا عبدُك، وأنا على عهدِك ووعدِك ما استطعت أعوذُ بك من شر ما صنعت أبوءُ لك بنعمتِك علي ، وأبوءُ لك بذنبي، فاغفِرْ لي، إنّه لا يغفِرُ الذُّنوبَ إلا أنت ”

لقد جمعنا لكم اخواني واخواتي الايات الكريمات التي تستخدم في الجلب والمحبة للحبيب والخطيب والزوج الهارب ويكفي ان تكتب هذه الايات على ورقة بيضاء غير مسطرة وذلك في يوم الخميس الاول او الثاني من الشهر العربي ولو تعذر فيوم الجمعة الثالث او الرابع من الشهر العربي وتكون الكتابة بمداد طاهر حصرا والبخور اثناء الكتابة هو العود والصندل .

ولاتنس اخي واختي ان تصلوا ركعتين لوجه الله تعالى قبل البدء بالعمل فهو تزكية للعمل وبعد الكتابة والتبخير تكتب اسم واسم من تريد جلبه خلف الورقة بصيغة الجلب يعني تكتب فلان بن فلانة يجلب فلانة بنت فلانة بالمحبة القوية والطاعة العمياء ثم بعد الكتابة تقرأ الايات التي كتبتها على الورقة ولكن بعد كل ايه تقرا التوكيل الذي ذكرته وتلف الورقة بخيط حرير ابيض او اخضر حصرا وتتوجه الى شجرة مثمرة وتعلق الورقة عليها وتتركها .

فلن يجد الحبيب خلاص من محبته لك فوالله الرزق مكتوب في صحائف الرزق عند الله تعالى فلا مفر منه وهو الله العلي القدير سبحانه جل وعلا والذي يرسل الرزق مدرارا لمن يشاء وهو على كل شيء قدير ولنعلم اخواني واخواتي انه على المسلم الصحيح المؤمن الأخذ بالأسباب الشرعيّة التي أمرنا الله سبحانه وتعالى بها مع التوكل الصادق على الله عز وجل في كل صغيرة وكبيرة ولنعلم اخيرا ان الزواج رزق من الله جل جلاله ونعود لنذكر الايات الكريمات التي تحدثنا فيها سابقا وهذه الايات التي تكتب :

– (وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي).

-(إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَن يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا).

-(زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ

وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ).

-(قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ).

-(يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً وَأَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ).

-(قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ).

-(فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ).

-(يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ).

-(لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَواْ وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُواْ بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ).

-(فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ).

-(رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالأَعْنَاقِ).

-(وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ).